الجماعة الاسلامية طرابلس: ساحة النور ستبقى ساحة النور وراية لا إله إلا الله ليست شعارا حزبيا أو سياسيا
وطنية - رأت "الجماعة الإسلامية" في طرابلس في بيان، ان "محاولة الخلط بين الشعارات السياسية الحزبية والزعامية والرايات الدينية، ما هو إلا محاولة للنيل من مشاعر المسلمين ومعتقداتهم والتدخل في شؤونهم الخاصة، لإشعال فتنة شعواء، القصد منها إضعافهم وإظهارهم بأنهم دعاة طائفية أو تكفيريين أو إرهابيين أو غير ذلك من مصطلحات أصبحت متداولة في الخطاب السياسي التحريضي" .
وقالت: "إذا كانت الدولة في لبنان مؤمنة بالدستور والقوانين اللبنانية، فلتدع كل ما يمس بخصوصيات الطوائف إلى المراجع والمؤسسات الدينية المعتمدة عند هذه الطوائف، وتترك المجال لهذه المرجعيات أن تأخذ دورها وتعالج أمورها وفق التركيبة اللبنانية المتعارف عليها".
وتابعت: "إن محاولة تعزيز أفكار دعاة العلمانية بالمصطلحات المعسولة وهي ملغمة (الديمقراطية - الزواج المدني الاختياري - الحرية - الرأي الآخر) واتهام المسلمين بالتكفيريين والإرهابيين هي مؤامرة مدبرة في ليل لتحقيق مراد وأهداف منبوذة من كل من ينتمي إلى طائفة دينية تشريعها سماوي. إن إعادة فتح ملف الزواج المدني الاختياري وتحويله إلى مجلس الوزراء وقرار إزالة الشعارات السياسية هو مقدمة لملفات أخرى يجري التحضير لفتحها للنيل من المسلمين ووجودهم وإبراز تيارات أخرى تدعي حمل الحضارة والرقي، وهي في الواقع لا تحمل إلا أفكارا مسمومة ملغمة" .
وختمت: "إن ساحة النور ستبقى ساحة النور ويبقى إسم الجلالة (الله) مشعل نور لمدينة طرابلس، وإن راية ( لا إله إلا الله محمد رسول الله ) هي راية وحدانية الله تعالى وليست شعارا حزبيا أو سياسيا، لذا فليعمل كل مسؤول مؤتمن على تطبيق وتنفيذ ما يسعد موكليه ويحترم مشاعرهم وأمنهم السياسي والاجتماعي" .
by Tripoli24 - طرابلس24 via Tripoli24 - طرابلس24's Facebook Wall
وطنية - رأت "الجماعة الإسلامية" في طرابلس في بيان، ان "محاولة الخلط بين الشعارات السياسية الحزبية والزعامية والرايات الدينية، ما هو إلا محاولة للنيل من مشاعر المسلمين ومعتقداتهم والتدخل في شؤونهم الخاصة، لإشعال فتنة شعواء، القصد منها إضعافهم وإظهارهم بأنهم دعاة طائفية أو تكفيريين أو إرهابيين أو غير ذلك من مصطلحات أصبحت متداولة في الخطاب السياسي التحريضي" .
وقالت: "إذا كانت الدولة في لبنان مؤمنة بالدستور والقوانين اللبنانية، فلتدع كل ما يمس بخصوصيات الطوائف إلى المراجع والمؤسسات الدينية المعتمدة عند هذه الطوائف، وتترك المجال لهذه المرجعيات أن تأخذ دورها وتعالج أمورها وفق التركيبة اللبنانية المتعارف عليها".
وتابعت: "إن محاولة تعزيز أفكار دعاة العلمانية بالمصطلحات المعسولة وهي ملغمة (الديمقراطية - الزواج المدني الاختياري - الحرية - الرأي الآخر) واتهام المسلمين بالتكفيريين والإرهابيين هي مؤامرة مدبرة في ليل لتحقيق مراد وأهداف منبوذة من كل من ينتمي إلى طائفة دينية تشريعها سماوي. إن إعادة فتح ملف الزواج المدني الاختياري وتحويله إلى مجلس الوزراء وقرار إزالة الشعارات السياسية هو مقدمة لملفات أخرى يجري التحضير لفتحها للنيل من المسلمين ووجودهم وإبراز تيارات أخرى تدعي حمل الحضارة والرقي، وهي في الواقع لا تحمل إلا أفكارا مسمومة ملغمة" .
وختمت: "إن ساحة النور ستبقى ساحة النور ويبقى إسم الجلالة (الله) مشعل نور لمدينة طرابلس، وإن راية ( لا إله إلا الله محمد رسول الله ) هي راية وحدانية الله تعالى وليست شعارا حزبيا أو سياسيا، لذا فليعمل كل مسؤول مؤتمن على تطبيق وتنفيذ ما يسعد موكليه ويحترم مشاعرهم وأمنهم السياسي والاجتماعي" .
by Tripoli24 - طرابلس24 via Tripoli24 - طرابلس24's Facebook Wall