هل يوم الاثنين عطلة ؟؟ الوزير بو صعب يجيب
ﻓﻴﻤﺎ ﺩﻋﺎ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺎﺕ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﺍﻟﻄﻼﺏ ﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺔ ﻳﻮﻡ ﻏﺪ ﺍﻷﺣﺪ، ﻭﻣﻨﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺳﺒﻴﻞ ﺍﻟﻤﺜﺎﻝ ﺟﺎﻣﻌﺔ LAU ﺣﻴﺚ ﺳﻴﺠﺮﻱ ﺍﻟﺘﻼﻣﺬﺓ ﺍﻹﻣﺘﺤﺎﻧﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺄﺟﻠﺖ ﺑﺴﺒﺐ "ﺯﻳﻨﺔ"، ﺑﻘﻴﺖ ﺍﻟﻤﺪﺍﺭﺱ ﻭﺍﻟﺤﻀﺎﻧﺎﺕ ﻣﻘﻔﻠﺔ ﺍﻟﻴﻮﻡ، ﺍﻟﺘﺰﺍﻣﺎً ﺑﻘﺮﺍﺭ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ.
ﻭﻗﺪ ﻋﻠّﻖ ﺍﻟﻮﺯﻳﺮ ﺍﻟﻴﺎﺱ ﺑﻮ ﺻﻌﺐ ﻓﻲ ﺍﺗﺼﺎﻝ ﻣﻊ ﻣﻮﻗﻊ "ﻟﺒﻨﺎﻥ24" ﻋﻠﻰ ﻣﺘﺎﺑﻌﺔ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺎﺕ ﺑﺎﻟﻘﻮﻝ: "ﺍﻟﺒﻴﺎﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺻﺪﺭﻧﺎﻩ ﻣﻨﺬ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﻛﺎﻥ ﻭﺍﺿﺤﺎً ﻟﺠﻬﺔ ﺗﺮﻙ ﺍﻟﺨﻴﺎﺭ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺎﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﺘﺢ ﺃﻭ ﺍﻹﻗﻔﺎﻝ"، ﻣﺸﺪﺩﺍً ﻋﻠﻰ ﺃﻥّ "ﺍﻟﻤﻌﻨﻴﻴﻦ ﺍﻷﺳﺎﺳﻴﻴﻦ ﺑﺎﻟﻘﺮﺍﺭ ﻫﻢ ﺍﻟﻤﺪﺍﺭﺱ ﻭﺩﻭﺭ ﺍﻟﺤﻀﺎﻧﺔ".
ﺑﻮ ﺻﻌﺐ ﻗﺎﻡ "ﺑﻜﺒﺴﺎﺕ" ﺃﻣﺲ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﺪﺍﺭﺱ ﺍﻟﺘﻲ ﻟﻢ ﺗﻠﺘﺰﻡ ﺑﺎﻟﺘﻮﺟﻴﻬﺎﺕ، ﻓﺘﻢّ ﺇﻗﻔﺎﻟﻬﺎ. ﻭﻓﻲ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﺧﺎﺻﺔ ﻟـ"ﻟﺒﻨﺎﻥ 24" ﻓﺈﻥّ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺤﻀﺎﻧﺎﺕ ﻓﻲ ﺑﻴﺮﻭﺕ ﻛﺎﻧﺖ ﻗﺪ ﻓﺘﺤﺖ ﺃﺑﻮﺍﺑﻬﺎ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻷﻃﻔﺎﻝ، ﺍﻻ ﺃﻧﻬﺎ ﻭﻓﻮﺭ ﺷﻴﻮﻉ ﺧﺒﺮ ﻣﻼﺣﻘﺔ ﺍﻟﻮﺯﻳﺮ "ﺍﻟﻤﺨﺎﻟﻔﻴﻦ"، ﺳﺎﺭﻋﺖ ﺍﻟﻰ ﺍﻹﺗﺼﺎﻝ ﺑﺎﻷﻫﻞ ﻃﺎﻟﺒﺔ ﻣﻨﻬﻢ ﺃﺧﺬ ﺃﻭﻻﺩﻫﻢ ﻛﻲ ﺗﻐﻠﻖ ﺃﺑﻮﺍﺑﻬﺎ.
ﻭﻳﺸﺮﺡ ﺑﻮ ﺻﻌﺐ ﺃﻥّ "ﺛﻤﺔ ﻣﻦ ﺍﻧﺘﻘﺪ ﻗﺮﺍﺭ ﺇﻗﻔﺎﻝ ﺍﻟﻤﺪﺍﺭﺱ ﻓﻲ ﺑﻴﺮﻭﺕ ﺗﺤﺪﻳﺪﺍً ﻭﻗﺪ ﻗﻴﻞ ﺇﻥّ ﺍﻟﻮﺯﻳﺮ ﻓﻀّﻞ ﺍﻟﻤﺴﺎﻭﺍﺓ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﻨﺎﻃﻖ. ﻫﺬﺍ ﻏﻴﺮ ﺻﺤﻴﺢ، ﻓﻔﻲ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻭﺻﻠﺖ ﺍﻟﺤﺮﺍﺭﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﺻﻤﺔ ﺍﻣﺲ ﺍﻟﻰ 6 ﺩﺭﺟﺎﺕ. ﻭﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻡ ﺃﻥّ ﻻ ﺃﺟﻬﺰﺓ ﺗﺪﻓﺌﺔ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﻤﺪﺍﺭﺱ، ﻭﺇﻥ ﻭﺟﺪﺕ ﻓﻬﻲ ﻟﻴﺴﺖ ﺷﻐﺎﻟﺔ ﻃﻮﺍﻝ ﺍﻟﻮﻗﺖ. ﻓﻬﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﻤﻮﺡ ﻭﺿﻊ ﺍﻷﻃﻔﺎﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﻼﺟﺔ؟ ﻫﺬﻩ ﻟﻴﺴﺖ ﻣﺰﺣﺔ". ﻭﻻ ﺗﻘﺘﺼﺮ ﻣﺨﺎﻃﺮ "ﺯﻳﻨﺔ" ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺼﻘﻴﻊ ﺍﻟﺬﻱ ﻗﺪ ﻳﺠﻤّﺪ ﺍﻟﻄﻼﺏ ﻋﻠﻰ ﻣﻘﺎﻋﺪﻫﻢ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﻴﺔ. ﺑﻞ ﺃﻳﻀﺎً ﻋﻠﻰ ﺳﻼﻣﺘﻬﻢ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺗﻨﻘﻼﺗﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺮﻗﺎﺕ "ﺍﻟﻤﺠﻠﺪّﺓ".
ﻭﻳﻌﻄﻲ ﺑﻮ ﺻﻌﺐ ﻣﺜﺎﻻً: "ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺣﺼﻞ ﺣﺎﺩﺙ ﺳﻴﺮ ﻟـ"ﺑﻮﺳﻄﺔ" ﻧﻘﻞ ﻃﻼﺏ، ﻛﺎﻧﺖ ﺧﺎﻟﻴﺔ ﺍﻻ ﻣﻦ ﺳﺎﺋﻘﻬﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻮﻓﻲ ﻟﻸﺳﻒ".
ﻣﺎﺫﺍ ﻋﻦ ﺍﻹﺛﻨﻴﻦ، ﻫﻞ ﻣﻦ ﻣﺪﺍﺭﺱ؟ ﻳﻔﻀّﻞ ﺑﻮ ﺻﻌﺐ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭ ﺍﻟﺘﻄﻮﺭﺍﺕ ﺍﻟﻤﻨﺎﺧﻴﺔ ﺍﻟﻤﻘﺒﻠﺔ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﺑﺄﻱ ﻗﺮﺍﺭ ﺟﺪﻳﺪ. "ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ، ﻻ ﺟﺪﻳﺪ ﻳﻘﺎﻝ ﻭﻧﻠﺘﺰﻡ ﺑﺎﻟﻘﺮﺍﺭ ﺍﻷﺧﻴﺮ".
ﺑﺎﺕ ﺑﻮ ﺻﻌﺐ ﻋﻠﻰ ﻋﻠﻢ ﺃﻥ ﻃﻼﺏ ﻟﺒﻨﺎﻥ ﻳﻜﻨﻮﻥ ﻟﻪ ﻛﻞ ﻣﺤﺒﺔ ﻭﻳﻔﺮﺣﻮﻥ ﻹﻃﻼﻻﺗﻪ. ﺳﺒﻖ ﻭﺃﻥ ﻛﺎﻥ ﺑﻄﻞ "ﺍﻹﻓﺎﺩﺍﺕ" ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ. ﺍﻟﻴﻮﻡ، ﺃﻋﻄﺎﻫﻢ ﻋﻄﻠﺔ ﺛﻠﺞ ﻣﻦ ﺣﻴﺚ ﻻ ﻳﺪﺭﻭﻥ. ﻳﻤﺎﺯﺡ ﻗﺎﺋﻼً: "ﺃﻣﺎ ﺍﻷﻣﻬﺎﺕ، ﻓﺄﻋﺮﻑ ﺗﻤﺎﻣﺎً ﺷﻌﻮﺭﻫﻦّ ﺗﺠﺎﻫﻲ ﺍﻵﻥ". ﻟﻜﻦ ﻟﺴﺎﻥ ﺣﺎﻝ ﻃﻼﺏ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺎﺕ ﻳﺴﺄﻟﻮﻥ: "ﻭﻧﺤﻦ ﺷﻮ؟ ﻣﻨﺸﺮﺏ antigel؟".
by شبكة اخبار مخيم نهر البارد N.B.C via شبكة اخبار مخيم نهر البارد N.B.C's Facebook Wall
ﻓﻴﻤﺎ ﺩﻋﺎ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺎﺕ ﺍﻟﺨﺎﺻﺔ ﺍﻟﻄﻼﺏ ﻻﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺔ ﻳﻮﻡ ﻏﺪ ﺍﻷﺣﺪ، ﻭﻣﻨﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺳﺒﻴﻞ ﺍﻟﻤﺜﺎﻝ ﺟﺎﻣﻌﺔ LAU ﺣﻴﺚ ﺳﻴﺠﺮﻱ ﺍﻟﺘﻼﻣﺬﺓ ﺍﻹﻣﺘﺤﺎﻧﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺄﺟﻠﺖ ﺑﺴﺒﺐ "ﺯﻳﻨﺔ"، ﺑﻘﻴﺖ ﺍﻟﻤﺪﺍﺭﺱ ﻭﺍﻟﺤﻀﺎﻧﺎﺕ ﻣﻘﻔﻠﺔ ﺍﻟﻴﻮﻡ، ﺍﻟﺘﺰﺍﻣﺎً ﺑﻘﺮﺍﺭ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺔ.
ﻭﻗﺪ ﻋﻠّﻖ ﺍﻟﻮﺯﻳﺮ ﺍﻟﻴﺎﺱ ﺑﻮ ﺻﻌﺐ ﻓﻲ ﺍﺗﺼﺎﻝ ﻣﻊ ﻣﻮﻗﻊ "ﻟﺒﻨﺎﻥ24" ﻋﻠﻰ ﻣﺘﺎﺑﻌﺔ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺎﺕ ﺑﺎﻟﻘﻮﻝ: "ﺍﻟﺒﻴﺎﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﺻﺪﺭﻧﺎﻩ ﻣﻨﺬ ﺍﻟﺒﺪﺍﻳﺔ ﻛﺎﻥ ﻭﺍﺿﺤﺎً ﻟﺠﻬﺔ ﺗﺮﻙ ﺍﻟﺨﻴﺎﺭ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺎﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﺘﺢ ﺃﻭ ﺍﻹﻗﻔﺎﻝ"، ﻣﺸﺪﺩﺍً ﻋﻠﻰ ﺃﻥّ "ﺍﻟﻤﻌﻨﻴﻴﻦ ﺍﻷﺳﺎﺳﻴﻴﻦ ﺑﺎﻟﻘﺮﺍﺭ ﻫﻢ ﺍﻟﻤﺪﺍﺭﺱ ﻭﺩﻭﺭ ﺍﻟﺤﻀﺎﻧﺔ".
ﺑﻮ ﺻﻌﺐ ﻗﺎﻡ "ﺑﻜﺒﺴﺎﺕ" ﺃﻣﺲ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﺪﺍﺭﺱ ﺍﻟﺘﻲ ﻟﻢ ﺗﻠﺘﺰﻡ ﺑﺎﻟﺘﻮﺟﻴﻬﺎﺕ، ﻓﺘﻢّ ﺇﻗﻔﺎﻟﻬﺎ. ﻭﻓﻲ ﻣﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﺧﺎﺻﺔ ﻟـ"ﻟﺒﻨﺎﻥ 24" ﻓﺈﻥّ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺤﻀﺎﻧﺎﺕ ﻓﻲ ﺑﻴﺮﻭﺕ ﻛﺎﻧﺖ ﻗﺪ ﻓﺘﺤﺖ ﺃﺑﻮﺍﺑﻬﺎ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻷﻃﻔﺎﻝ، ﺍﻻ ﺃﻧﻬﺎ ﻭﻓﻮﺭ ﺷﻴﻮﻉ ﺧﺒﺮ ﻣﻼﺣﻘﺔ ﺍﻟﻮﺯﻳﺮ "ﺍﻟﻤﺨﺎﻟﻔﻴﻦ"، ﺳﺎﺭﻋﺖ ﺍﻟﻰ ﺍﻹﺗﺼﺎﻝ ﺑﺎﻷﻫﻞ ﻃﺎﻟﺒﺔ ﻣﻨﻬﻢ ﺃﺧﺬ ﺃﻭﻻﺩﻫﻢ ﻛﻲ ﺗﻐﻠﻖ ﺃﺑﻮﺍﺑﻬﺎ.
ﻭﻳﺸﺮﺡ ﺑﻮ ﺻﻌﺐ ﺃﻥّ "ﺛﻤﺔ ﻣﻦ ﺍﻧﺘﻘﺪ ﻗﺮﺍﺭ ﺇﻗﻔﺎﻝ ﺍﻟﻤﺪﺍﺭﺱ ﻓﻲ ﺑﻴﺮﻭﺕ ﺗﺤﺪﻳﺪﺍً ﻭﻗﺪ ﻗﻴﻞ ﺇﻥّ ﺍﻟﻮﺯﻳﺮ ﻓﻀّﻞ ﺍﻟﻤﺴﺎﻭﺍﺓ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﻨﺎﻃﻖ. ﻫﺬﺍ ﻏﻴﺮ ﺻﺤﻴﺢ، ﻓﻔﻲ ﺍﻟﻮﺍﻗﻊ ﻭﺻﻠﺖ ﺍﻟﺤﺮﺍﺭﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﺻﻤﺔ ﺍﻣﺲ ﺍﻟﻰ 6 ﺩﺭﺟﺎﺕ. ﻭﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻡ ﺃﻥّ ﻻ ﺃﺟﻬﺰﺓ ﺗﺪﻓﺌﺔ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺍﻟﻤﺪﺍﺭﺱ، ﻭﺇﻥ ﻭﺟﺪﺕ ﻓﻬﻲ ﻟﻴﺴﺖ ﺷﻐﺎﻟﺔ ﻃﻮﺍﻝ ﺍﻟﻮﻗﺖ. ﻓﻬﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﻤﻮﺡ ﻭﺿﻊ ﺍﻷﻃﻔﺎﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﻼﺟﺔ؟ ﻫﺬﻩ ﻟﻴﺴﺖ ﻣﺰﺣﺔ". ﻭﻻ ﺗﻘﺘﺼﺮ ﻣﺨﺎﻃﺮ "ﺯﻳﻨﺔ" ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺼﻘﻴﻊ ﺍﻟﺬﻱ ﻗﺪ ﻳﺠﻤّﺪ ﺍﻟﻄﻼﺏ ﻋﻠﻰ ﻣﻘﺎﻋﺪﻫﻢ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﻴﺔ. ﺑﻞ ﺃﻳﻀﺎً ﻋﻠﻰ ﺳﻼﻣﺘﻬﻢ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﺃﺛﻨﺎﺀ ﺗﻨﻘﻼﺗﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻄﺮﻗﺎﺕ "ﺍﻟﻤﺠﻠﺪّﺓ".
ﻭﻳﻌﻄﻲ ﺑﻮ ﺻﻌﺐ ﻣﺜﺎﻻً: "ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺣﺼﻞ ﺣﺎﺩﺙ ﺳﻴﺮ ﻟـ"ﺑﻮﺳﻄﺔ" ﻧﻘﻞ ﻃﻼﺏ، ﻛﺎﻧﺖ ﺧﺎﻟﻴﺔ ﺍﻻ ﻣﻦ ﺳﺎﺋﻘﻬﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻮﻓﻲ ﻟﻸﺳﻒ".
ﻣﺎﺫﺍ ﻋﻦ ﺍﻹﺛﻨﻴﻦ، ﻫﻞ ﻣﻦ ﻣﺪﺍﺭﺱ؟ ﻳﻔﻀّﻞ ﺑﻮ ﺻﻌﺐ ﺍﻧﺘﻈﺎﺭ ﺍﻟﺘﻄﻮﺭﺍﺕ ﺍﻟﻤﻨﺎﺧﻴﺔ ﺍﻟﻤﻘﺒﻠﺔ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﺑﺄﻱ ﻗﺮﺍﺭ ﺟﺪﻳﺪ. "ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ، ﻻ ﺟﺪﻳﺪ ﻳﻘﺎﻝ ﻭﻧﻠﺘﺰﻡ ﺑﺎﻟﻘﺮﺍﺭ ﺍﻷﺧﻴﺮ".
ﺑﺎﺕ ﺑﻮ ﺻﻌﺐ ﻋﻠﻰ ﻋﻠﻢ ﺃﻥ ﻃﻼﺏ ﻟﺒﻨﺎﻥ ﻳﻜﻨﻮﻥ ﻟﻪ ﻛﻞ ﻣﺤﺒﺔ ﻭﻳﻔﺮﺣﻮﻥ ﻹﻃﻼﻻﺗﻪ. ﺳﺒﻖ ﻭﺃﻥ ﻛﺎﻥ ﺑﻄﻞ "ﺍﻹﻓﺎﺩﺍﺕ" ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ. ﺍﻟﻴﻮﻡ، ﺃﻋﻄﺎﻫﻢ ﻋﻄﻠﺔ ﺛﻠﺞ ﻣﻦ ﺣﻴﺚ ﻻ ﻳﺪﺭﻭﻥ. ﻳﻤﺎﺯﺡ ﻗﺎﺋﻼً: "ﺃﻣﺎ ﺍﻷﻣﻬﺎﺕ، ﻓﺄﻋﺮﻑ ﺗﻤﺎﻣﺎً ﺷﻌﻮﺭﻫﻦّ ﺗﺠﺎﻫﻲ ﺍﻵﻥ". ﻟﻜﻦ ﻟﺴﺎﻥ ﺣﺎﻝ ﻃﻼﺏ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺎﺕ ﻳﺴﺄﻟﻮﻥ: "ﻭﻧﺤﻦ ﺷﻮ؟ ﻣﻨﺸﺮﺏ antigel؟".
by شبكة اخبار مخيم نهر البارد N.B.C via شبكة اخبار مخيم نهر البارد N.B.C's Facebook Wall