الجيش خلال تشييع الشهداء: من كان سلاحه الحق مآله الانتصار لا محالة
في أزمنة التحديات والأخطار الجسام، لا بد من صانع للتاريخ، وتاريخ وطننا اليوم يصنعه شهداؤنا الأبطال في ساحات الشرف والتضحية والوفاء. هم كما الجبال ثابتون راسخون، وكأرزها الخالد شامخون، لا يلوي لهم ساعد أو ينحني جبين، إلا على دروب الاستشهاد في سبيل لبنان. إننا واثقون كل الثقة، بقدرتنا على محو ظاهرة الارهاب من خريطتنا الوطنية، مهما طال الطريق، ومهما كلفنا ذلك من دماء وتضحيات، فنحن أهل هذه الأرض، ماضيا وحاضرا ومستقبلا، ومن أولى واجباتنا الدفاع عنها وصون وحدتها وسيادتها واستقلالها، أما الارهابيون فهم عصابات من الغرباء المرتزقة، لا قضية لهم ولا دين ولا هوية ولا انتماء. نحن أبناء الحق والحقيقة، وهم أبناء الباطل والوهم والمجهول، ومن كان سلاحه الحق فمآله الانتصار لا محالة”.
by Tripoli24 - طرابلس24 via Tripoli24 - طرابلس24's Facebook Wall
في أزمنة التحديات والأخطار الجسام، لا بد من صانع للتاريخ، وتاريخ وطننا اليوم يصنعه شهداؤنا الأبطال في ساحات الشرف والتضحية والوفاء. هم كما الجبال ثابتون راسخون، وكأرزها الخالد شامخون، لا يلوي لهم ساعد أو ينحني جبين، إلا على دروب الاستشهاد في سبيل لبنان. إننا واثقون كل الثقة، بقدرتنا على محو ظاهرة الارهاب من خريطتنا الوطنية، مهما طال الطريق، ومهما كلفنا ذلك من دماء وتضحيات، فنحن أهل هذه الأرض، ماضيا وحاضرا ومستقبلا، ومن أولى واجباتنا الدفاع عنها وصون وحدتها وسيادتها واستقلالها، أما الارهابيون فهم عصابات من الغرباء المرتزقة، لا قضية لهم ولا دين ولا هوية ولا انتماء. نحن أبناء الحق والحقيقة، وهم أبناء الباطل والوهم والمجهول، ومن كان سلاحه الحق فمآله الانتصار لا محالة”.
by Tripoli24 - طرابلس24 via Tripoli24 - طرابلس24's Facebook Wall